ظل الذي لا يمشي

37,00 ر.س

في مدينةٍ تُقاس فيها قيمة الإنسان بظله، وُلد من لا ظلّ له.

لم يكن شبحًا… بل خطأً في قوانين النور.

 

حين اختفى ظلّه، لم يختفِ معه، بل بدأ للتوّ.

ومن بين الأزقّة الصامتة والعيون المرتابة،

انبعثت حكايةٌ تُكذّب الضوء، وتُقسم أن الحقيقة لا تُرى.

 

“رُقيّان” لم يكن يريد أكثر من أن يُرى كما هو،

لكن حين تحدّى المدينة، اكتشف أن الظلال ليست مجرّد انعكاس…

بل ذاكرةٌ حية، تُخبّئ ما نخشى الاعتراف به.

 

كل خطوةٍ في رحلته كانت تمحو قانونًا، وتوقظ سرًّا،

حتى صار الظلّ يتكلّم، والضوء يخاف أن يقترب.

 

وفي اللحظة التي فهم فيها أن من لا ظلّ له لا يُقيَّد…

أدرك أن الحرية أثقل من النور نفسه.

 

“ظلّ الذي لا يمشي” — روايةٌ تتجاوز حدود الواقع،

تسأل عنك بصوتٍ لا يشبه أحدًا:

هل أنت من يمشي… أم ظلّك هو الذي يقودك؟

التصنيف:

في مدينةٍ تُقاس فيها قيمة الإنسان بظله، وُلد من لا ظلّ له.

لم يكن شبحًا… بل خطأً في قوانين النور.

 

حين اختفى ظلّه، لم يختفِ معه، بل بدأ للتوّ.

ومن بين الأزقّة الصامتة والعيون المرتابة،

انبعثت حكايةٌ تُكذّب الضوء، وتُقسم أن الحقيقة لا تُرى.

 

“رُقيّان” لم يكن يريد أكثر من أن يُرى كما هو،

لكن حين تحدّى المدينة، اكتشف أن الظلال ليست مجرّد انعكاس…

بل ذاكرةٌ حية، تُخبّئ ما نخشى الاعتراف به.

 

كل خطوةٍ في رحلته كانت تمحو قانونًا، وتوقظ سرًّا،

حتى صار الظلّ يتكلّم، والضوء يخاف أن يقترب.

 

وفي اللحظة التي فهم فيها أن من لا ظلّ له لا يُقيَّد…

أدرك أن الحرية أثقل من النور نفسه.

 

“ظلّ الذي لا يمشي” — روايةٌ تتجاوز حدود الواقع،

تسأل عنك بصوتٍ لا يشبه أحدًا:

هل أنت من يمشي… أم ظلّك هو الذي يقودك؟

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “ظل الذي لا يمشي”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *