نِسيان

37,00 ر.س

نِسيان

في كل انكسار يخبئ القدر بداية جديدة، وفي كل وداع تنبت حكمة لم تكن لتولد لولا الألم. هنا تبدأ حكاية “سارة”، امرأة ظنت أن حب حياتها هو ملاذها الوحيد، حتى وجدت نفسها وحيدة وسط ظلال الخيبة، غارقة في أسئلة لا إجابة لها.

الرواية تسرد بصوت عميق وجزل رحلة “سارة” التي تبدأ بانفصال موجع عن رجل ظنت أنه ركن حياتها. لكنها لم تكن وحيدة تمامًا؛ فقد كانت هناك “إلهام”، الصديقة التي تحترف تحويل رماد الهزائم إلى شعلة أمل. بين نصائحها ودفء حضورها، تبدأ “سارة” بتعلم دروس لم تكن لتعرفها إلا عبر هذا الألم: كيف تنهض، كيف تعيد اكتشاف ذاتها، وكيف تعيش بشجاعة بدون من ظنت أنه لا غنى عنه.

“إلهام” لا تعطيها حلولًا جاهزة، بل تدفعها لتواجه حقيقتها، لتستخرج القوة التي دفنتها تحت طبقات الخوف والتبعيَّة. ومع كل خطوة تخطوها “سارة”، تتعلم أنَّ الحياة ليست في وجود الآخرين فقط، بل في احتضان ذاتها كما هي، بجروحها وقوتها.

“نِسيان” ليست مجرد رواية عن ألم الانفصال، بل هي دعوة لاستكشاف الشجاعة الكامنة داخل كل منا. بأسلوبها الجزيل ولغتها العذبة، تأخذك الرواية في رحلة عاطفية عميقة، حيث الدموع تتحول إلى ينبوع قوة، وحيث الوداع ليس نهاية بل بداية لحياة أكثر صدقًا وأصالة.

التصنيف:

نِسيان

في كل انكسار يخبئ القدر بداية جديدة، وفي كل وداع تنبت حكمة لم تكن لتولد لولا الألم. هنا تبدأ حكاية “سارة”، امرأة ظنت أن حب حياتها هو ملاذها الوحيد، حتى وجدت نفسها وحيدة وسط ظلال الخيبة، غارقة في أسئلة لا إجابة لها.

الرواية تسرد بصوت عميق وجزل رحلة “سارة” التي تبدأ بانفصال موجع عن رجل ظنت أنه ركن حياتها. لكنها لم تكن وحيدة تمامًا؛ فقد كانت هناك “إلهام”، الصديقة التي تحترف تحويل رماد الهزائم إلى شعلة أمل. بين نصائحها ودفء حضورها، تبدأ “سارة” بتعلم دروس لم تكن لتعرفها إلا عبر هذا الألم: كيف تنهض، كيف تعيد اكتشاف ذاتها، وكيف تعيش بشجاعة بدون من ظنت أنه لا غنى عنه.

“إلهام” لا تعطيها حلولًا جاهزة، بل تدفعها لتواجه حقيقتها، لتستخرج القوة التي دفنتها تحت طبقات الخوف والتبعيَّة. ومع كل خطوة تخطوها “سارة”، تتعلم أنَّ الحياة ليست في وجود الآخرين فقط، بل في احتضان ذاتها كما هي، بجروحها وقوتها.

“نِسيان” ليست مجرد رواية عن ألم الانفصال، بل هي دعوة لاستكشاف الشجاعة الكامنة داخل كل منا. بأسلوبها الجزيل ولغتها العذبة، تأخذك الرواية في رحلة عاطفية عميقة، حيث الدموع تتحول إلى ينبوع قوة، وحيث الوداع ليس نهاية بل بداية لحياة أكثر صدقًا وأصالة.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “نِسيان”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *